Monday, June 20, 2011

يقع هذا المتحف في حي مصر القديمة .. ويعد هذا المتحف أكبر متحف في العالم لآثار مصر من المرحلة القبطية وهو بحق مكان رائع تشعر فيه بالصفاء الروحي وجمال المعمار الخاص به يأسر القلوب ولا أعلم ان كنت وحدي من شعر أيضاً بتغير في الجو من بعد عبور البوابه أم هذا كان حال الجميع فسبحان الله الجو بالداخل رائع رغم حرارة الجو !!
بصراحة مكان رائع ولا اخفي عليكم سراً انها كانت المرة الأولى لي التى أقوم بزيارته وأكتشفت من كل من حولي انها المرة الولى لهم حتى الأستاذ\ جورج إسحق ود\ عمرو حمزاوي و طبعاً د\ عصام العريان
وفي البداية قال الأستاذ العظيم الأسد الذي زائر وقال لمبارك كفاية\ جورج أسحاق
أن الحراك السياسي الحاصل الآن في مصر إيجابي، متقداً كثرة ائتلافات ما بعد الثورة. وقال ''هناك 150 ائتلاف من ثوار التحرير، وكل ائتلاف يتنازع على أنه من صنع الثورة''.
وطالب إسحاق شباب الائتلافات بالنزول للشارع والعمل بين الجماهير في المدن والقرى والنجوع وتوعيتهم، كما يفعل الإخوان المسلمين، على حد قوله.
وأكد أنه لا يرى خيارا إلا أن يكون "الدستور أولا" لتحديد شكل الدولة وشكل الدعاية الانتخابية، ووضع القواعد لكل شيء، وهل سيكون هناك مجلس شورى أم لا؟ هل نسبة العمال والفلاحين ستظل موجودة أم لا ؟، مقترحا أن تنشأ أحزاب للعمال والفلاحين بدلا منها
وقال جورج إسحاق إنه يؤيد "الدستور أولا" لأنه ليس من المنطقي أن يطلب من مجلس الشعب أن يضع دستورا مقيدا له فالمجلس صاحب المصلحة، ويفترض به أن يضع قوانين لمراقبة المجلس ذاته ضمن الدستور فكيف له أن يفعل ذلك؟، وأضاف أن هناك حل وسط وهو أن توضع قوانين فوق دستورية وأن يتم عمل وثيقة بها.
وأضاف أنه لا داعى لاتهام من يدعون للدستور أولا بالالتفاف على الاستفتاء فالجميع خائفون على هذا الوطن ويطالبون بتأجيل الانتخابات ولو لديسمبر لأن إجراءها في وجود الانفلات الأمني خطر جدا، كما أن الجدل لا يزال مستمرا حول الأخذ بنظام القائمة النسبية أم الفردي.وأكد أنه لا يرى خيارا إلا أن يكون "الدستور أولا" لتحديد شكل الدولة وشكل الدعاية الانتخابية، ووضع القواعد لكل شيء، وهل سيكون هناك مجلس شورى أم لا؟ هل نسبة العمال والفلاحين ستظل موجودة أم لا ؟، مقترحا أن تنشأ أحزاب للعمال والفلاحين بدلا منها وأشار الأسد \جورج أسحاق: أريد أن أقول لأعضاء الحزب الوطنى الذين يرغبون فى خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة "عيب عليكم .. لدينا قوائمكم بالكامل وأنصحكم أن تنسحبوا من الساحة والمشهد السياسى على الأقل لمدة خمس سنوات فيكفيكم ما فعلتموه طوال الفترة الماضية"..ولمن يقول أنه لا ذنب له وأنه دخل مرغماً ماذا هل ضربوك على يدك لكي تنضم لهم
كما طالب جماعة الإخوان المسلمين بالإفصاح عن آليات عملها ومصادر تمويلها وعدد من ينتموا إليها، وتوضيح العلاقة بين الجماعة والحزب (الحرية والعدالة) أكثر حتى يطمأن الناس.
وختم جوج اسحاق كلمته مطالبا بعزل أعضاء الحزب الوطني المنحل من العمل السياسي لخمس سنوات على الأقل، داعياً إلى النزل لميدان التحرير لعزل أعضاء الوطني من الترشح في الانتخابات المقبلة.
وفي كلمته، قال الدكتور عمرو حمزاوي، أحد مؤسسي حزب الحرية والعدالة، ذو المرجعية الليبرالية إنه يجب التفرقة بين مرحلة ما قبل الاستفتاء وفترة ما بعده، مؤكداً أنه لا خلاف على مسار التعديلات الدستورية حيث الانتخابات أولاً ثم انتخاب جمعية تأسيسية لوضع الدستور.
وأوضح حمزاوي أنه لا يستطيع لا هو ولا حزب مصر الحرية الانقلاب على الديمقراطية بالدعوة إلى الدستور أولاً، مشيراً إلى أن تلك الدعوة ''ترجع عقارب الساعة للوراء ثلاثة أو أربعة شهور''.
وشدد أستاذ العلوم السياسية على أنه يثق تماماً في أن المجلس العسكري لا يريد الاستمرار في السلطة.
واشار إلى أن الداعين لـ ''الدستور أولاً'' لا يدركون خطورة غياب المؤسسات التشريعية والتنفيذية بالدولة، ملفتاً إلى أن هذه الدعوة بمثابة تحايل على جوهر الديمقراطية واستعلاء على المواطنين الذين قالوا بـ ''نعم'' والذين قالو بـ ''لا''، باسم الوعي السياسي.
وعرف الدكتور عمرو حمزاوي – رداً على تساؤل جورج اسحاق - الدولة المدنية بأنها دولة كل المواطنين دون تمييز في الدين والعرق والجنس، وأن الدولة مرجعتيها الدستور مع المحافظة على هوية الدولة وتقاليد المجتمع.
وطالب حمزاوي بوضع ''مبادئ فوق دستورية'' تتوافق عليها القوى السياسية والمجتمعية حتى لا تستأسر قوة معينة تحوز على أغلبية البرلمان بوضع الدستور، على أن يتبنى المجلس العسكري هذه المبادئ.

وحول كثرة الأحزاب السياسية بعد الثورة، عبر الدكتور عمرو حمزاوي عن عدم قلقه من ذلك الأمر. وقال إن الأساس في الحياة السياسية هو التعددية الحزبية فتونس التي تعدادها السكاني 10 مليون نسمة لديها 80 حزب سياسي بعد ثورتها.
وأضاف أن صندوق الانتخابات هو ما سيحدد قوة وتواجد هذه الأحزاب في الشارع وبين المواطنين، مشيراً إلى أنه لابد على القوى السياسية حول القضايا الوطنية

وميز د\ حمزاوي بين نوعين للتحالف التي يمكن تكوينها بين الأحزاب وهما: أولهما التحالف الأيديولوجي أو المبدئي، و ثانيهما تحالف موقف أو قضية و في نظرة هي الأفضل لبناء الديمقراطية.
وأوضح أن أسس حزب مصر الحرية تقوم على طرح التغير الديمقراطي الدعوة للامركزية حيث أن مصر عانت من المركزية كثيراً، و دعوة لسوق ملتزم بنظام الضريبة، ومنع الاحتكار، ودعوة لبناء الديموقراطية في كل مكان.
أما بالنسبة د\ عصام العريان لآ أعلم وفي رآي الشخصي لماذا أكثر من الحديث عن عذابات الأخوان في العهد الماضي رغم تعاكفنا مع ما تعرضوا له ألا أنه وكما قال لي الأسد جورج أسحاق ليسوا هم فقط من تعرضوا للتعذيب .. وأتسأل هل نضيع وقتنا في الحديث عما فات والندب عليه لأكتساب شفقة الرآي العام .. هذا رآي الشخصي
واستنكر العريان تصريحات توني بلير التي دعا فيها لتأجيل الانتخابات قائلا إنه يرفض نصائح من ساندوا الديكتاتوريات، مؤكدا أن قوى غربية كثيرة تتربص بالثورة المصرية
كما أنه نفى وجود تحالف بين حزبي الحرية والعداله وبين الوفد ولكنه في سؤاله مرة أخرى على هامش اللقاء أشار أنهم سيتحالفوا مع الوفد !!! ... "هذا حال الأخوان يرون من أمامهم ماذا يريد ان يسمع فيقولون له الأجابة على
ما يريد !!!
وفي سؤال أحد الحضور عن ما رآي د\ عصام العريان إذا ترشح جورج اسحاق للرئاسة هل سيؤيده قال العريان ان موقف حزبه المؤيد لترشح الأقباط للرئاسة طالما أن هذا يتفق مع مدنية الدولة، معبرا عن رفضه التام لإجراء محاكمات عسكرية للمدنين ومناشدا المجلس العسكرى بأن يتم إلغاء تلك المحاكمات من تاريخ مصر
وهنا و للحق أقوال كانت ندوة مفيده كتير .. لكن بصراحه حتى الآن لم أحدد موقفي بالنسبة ليوم 8 يونيو ألا أنني وأيضاً في رآي الخاص كنت أتأرجح بين الدستور أولاً وبين أحترام رآي الأغلبية وكنت أميل لحترام الأغلبيه وكنت أتفق مع رآي د\ حمزاوي وأقول وليه لأ ما نترك المور تمضي بترتبها وبخاصة أننا هكذا نوفر الوقت بدل من الرجوع خطوات للخلف ولكن مع تصريحات د\ سليم العوا ان من يقول الدستور أولاً يكون من شياطين الأنس " كدت أفزع من أسلوب الرهاب والتكفير هذا والله " ويمكن أريد ان أقول تيييييب وبعناد بقى الدستور أولاً
وبصراحة كده أنا مقتنعة بكلام الأسد جورج أسحاق وبكلام د\حمزاوي لا تسألوني كيف ؟؟! ولكن أنا لن أمانع ويمكن أساعد من يقول الدستور أولاً مع احترامي لرآي الأغلبية
أزااااااااااي معرفش .. إذا

No comments:

Post a Comment